إنّ الرّضاعة الطّبيعيّة، من دون شكّ، تُشعِر طفلكِ بالرّاحة النّفسيّة، الهدوء والطّمأنينة، لأنّها:
- تسكِّن آلامه في حالات المرض أو التّسنين.
- أمّا إذا كان خائفًا أو فقط مشتاقًا إليكِ، فسوف تساعده على الاسترخاء والنّوم.
كما أنّها تؤمِّن العديد من الفوائد الصّحّيّة والنّفسيّة للطّرفَيْن، منها:
- توفِّر له الغذاء كلّما احتاج إليه، بالحرارة المناسِبة ومن دون أيّ تكلفةٍ.
- تعزّز صحّته النّفسيّة.
- تقوّي مناعته.
- تُمتِّن رابطه العاطفيّ بكِ.
صحتَيْن