Instagram Facebook YouTube

عيد أبّ سعيد من أرجوحة

 لأنّ "أرجوحة" انطلقت من أجل تعزيز معارف وإمكانات الأمّ والأبّ عبر طرائق تؤكّد على عدالة شراكتهما، فإنّنا في ثالث أحدّ من شهر حزيران، من القلب، نعيّد كلّ والد أو مقدّم رعاية يلعب دورًا أساسيّا في حياة الصّغار بمناسبة عيد الأب.

و بهذه المناسبة  تدعو "أرجوحة" وشركائها المعنينن للمبادرة إلى:

  1. الاستثمار في برامج الوالديّة، والحملات الّتي تشدّد على أهميّة دور الأب في الرّعاية والتنشئة.
  2. الاستثمار في الدّراسات و الأبحاث الّتي تركّز على دور الأب في تنمية الطّولة المبكرة، وفي سياقات متنوّعة.
  3. تبنّي ممارسات صديقة للعائلة في أماكن العمل، وتقديم الدّعم للأمّهات و الآباء على حدّ سواء.

هذا ويصادف بالتاريخ نفسه، "اليوم العالمي للاجئين". وبحسب الأمم المتّحدة، إنّ اللاجئ هو كلّ فرد يضّطر لمغادرة دياره حفاظًا على حريّته أو انقاذًا لروحه؛ علمًا أنّه في كلّ دقيقة يفرّ من الحروب والاضطهاد والارهاب، 20 شخصًا (2020). 

تأمل "أرجوحة" أن تقدّم عبر مواردها، الدّعم لكل أم لاجئة وكلّ أب لاجئ يحاولان رعاية وتنشئة أطفال سعداء رغم ظروف اللّجوء.

عيد سعيد يا بابا!

عودة سالمة لكلّ لاجئ/ ـئة!

 

الكاتب
ورشة الموارد العربيّة

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم