Instagram Facebook YouTube

توقُّعات النّموّ العاطفيّ والاجتماعيّ

(من البداية حتّى السّنتين)

تندرج هذه اللّائحة ضمن مجموعة موادِّ لـ"أرجوحة" حول نموّ الأطفال العاطفيّ والاجتماعيّ. 

نعدّها فعّالةً من أجل أن يتعرَّف مقدِّمي الرّعاية بدقّةٍ إلى حاجات الأطفال.

 

عند الولادة

  • يعبِّر عن مشاعره بالبكاء وبتحريك وجهه وجسمه.
  • ‏يُظهِر اهتمامًا بمراقَبة تعابير وجه الآخر.
  • ‏يهدأ عندما تلمسه الأمّ أو يشمّ رائحتها.

عمر الشّهرين

  • ‏يبدأ بالتّبسُّم لوالدَيْه.
  • يلاحق الأهل بعينَيْه.
  • قد يضع إصبعه في فمه ليهدِّأَ نفسه.

أشهُر 3

  • يهدأ عند سماع صوتٍ مألوفٍ أو الإحساس بلمسةٍ مألوفةٍ.
  • ‏يبتسم للنّاس عندما يلعبون معه.
  • يُحبّ أن يحملَه الأهل وأن يحضنوه. 

4 أشُهر

  • يبتسم بعفويّةٍ.
  • يعبِّر عن حماسه بتحريك ذراعَيْه ورِجلَيْه.
  • يستمتع باللّعب وتقليد الوجوه المبتسمة أو العابسة. 
  • يبكي بطرائقَ مختلفةٍ ليعبِّرَ عن الجوع، الوجع والنّعاس.

6 أشُهر

  • يعرف بعض الوجوه المألوفة ويميِّز الجديدة.
  • ‏يُحبّ أن يرى نفسه في المرآة. 
  • يُصدِر الأصوات ليعبِّرَ عن الفرح أو الإنزعاج.

9 أشُهر

  • يُظهِر بالضّحك، البكاء والإشارة إلى الأشياء. 
  • يفضِّل ‏ألعابًا محدَّدةً على غيرها.
  • يتعلَّق بالأشخاص المألوفين، وقد يخجل من الأشخاص الجُدُد.
  • يبكي عند غياب الأهل. 
  • يميِّز اسمه ويتجاوب عند مناداته.

سنة

  • ‏يفضِّل بعض الأشخاص والألعاب.
  • يقلِّد بعض الحركات والأصوات. 
  • يحرِّك قدمَيْه وذراعَيْه ليساعدَ على ارتداء ملابسه. 
  • يستمتع بالألعاب التّفاعليّة. 
  • يُظهِر الخوف أحيانًا.

 

سنة ونصف

  • يظهِر اهتمامًا بالأطفال الآخرين، لكن غالبًا ما يلعب بشكلٍ موازٍ لهم وليس تشاركيًّا معهم.
  • يبدأ بتمثيل الأدوار البسيطة (مثل: إطعام لعبته).
  • يقلِّد تصرُّفاتِالأهل. 
  • يجرِّب أشياءَ جديدةً، إذا كان أحد والدَيْه بجانبه. 
  • تَظهَر عليه مشاعرُ متنوِّعةٌ (مثل: نوبات الغضب، الخوف من الغرباء والتّعلُّق بأشخاصٍ محدَّدين).

سنتين

  • ‏يُظهِر المزيد من الاستقلاليّة.
  • ‏يعارض طلبات/ تعليمات الأهل أو يقوم بعكسها كجزءٍ من بناء شخصيّته، من فَهْم نفسه ككيانٍ منفصلٍ عنهم، والتّعبير عمّا يُحبّ والعكس. 
  • يبدأ باللّعب التّشاركيّ البسيط مع أطفالٍ آخرين (مثل: اللّحاق بهم).
  • ‏يقوم بلعب الأدوار البسيطة.

 

الكاتب
رنا العريضي

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم