Instagram Facebook YouTube

من أجل طفلٍ سعيدٍ!

نحن نختبر الكثير من المشاعر، وكذلك الطّفل. 
الحزن، الخوف، القلق، الخجل، الفرح، الفخر، الامتنان… 

في اليوم العالميّ للسّعادة، نشاركم بعض النّصائح الّتي تساعد في أن نربّي طفلًا سعيدًا: 

  • نتذكّر أنّ الطّفل السّعيد يتمتّع بقَدْرٍ من الحرّيّة، تتسّخ ثيابه، يغامر، ويتمرّد أحيانًا.
  • نتذكّر أنّ الطّفل ليس مِلْكًا لنا، بل له تجربته الخاصّة الّتي يبنيها بنفسه.
  • نخطّط لقضاء وقتٍ نوعيٍّ مع الطّفل، فيه الكثير من اللّعب والضّحك.
  • نُكوِّن معه لحظاتٍ ستتحوّل فيما بعد إلى ذكرياتٍ سعيدةٍ.
  • نُشعِر الطّفل أنّه فردٌ مهمٌّ من الأُسرة، ونُعطيه أدوارًا تناسب عمره وقدراته.
  • نتواصل إيجابيًّا مع الطّفل، فيتواصل بدوره بإيجابيّةٍ مع الآخرين. 
  •  نتجنَّب مقارنة الطّفل مع غيره من الأطفال، لأنّ لكلّ طفلٍ شخصيّته الخاصّة والمميّزة.
  • نتقبّل نقاط ضعف الطّفل ونكتشف نقاط قوّته وندعمها.
  • نتذكّر بأنّ نجاح الطّفل لا يرتبط بنتائج المدرسة فقط، وأنّ الدّراسة ليست محورَ حياته.
  • نشجّع الطّفل على التّعبير عن مشاعره مهما كان نوعها، وبالطّريقة الّتي تناسبه.

فلْنحاولْ أن نكونَ سعداء لأنّ السّعادة مُعدِيةٌ! وهي العدوى الوحيدة الّتي نريد أن يُصابَ أطفالنا بها.

الكاتب
ورشة الموارد العربيّة

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم